صلاة المسبحة الورديّة تُتلى كفعل عبادة وإكرام للعذراء مريم أم الله، ولطلب شفاعتها في المحن والضيقات. كما وقد أوصت العذراء مرارًا بتلاوتها في أغلب الظهورات المثبتة كنسيًّا
مسبحة التكريس للآب هي اكليل ولاء وإخلاص نقدّمه لله الآب . وكل مرة نتلو هذه المسبحة نوثق رباطنا مع ابينا السماوي ويساعد على إبقائنا في إيقاع وانسجام مع مشيئته في حياتنا.
صلاة إكليل الرحمة الإلهية تُتلى إكرامًا لها، وعملًا بكلام الرب يسوع للأخت فوستين: "النفوس التي ستتلو هذا الإكليل ستحوط بها رحمتي طوال حياتها وبطريقة خاصة عند ساعة الممات. وعندما تتلوها أمام منازع، غضب الله يهدأ ورحمته تلفّ النفوس، نظرًا لآلام ابن الله الموجعة"
صلاة تُتلى لوضع الصغار والأطفال والشبّان تحت حماية الطفل الإلهي لكي يحفظهم من الفساد ويتمّ بهم ما وعد به الأب الكرملي كيريللس: "بقدر ما تكرمونني أزيدكم نعمًا"